عرض مشاركة واحدة
  1  
أحلى أخت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصراحه هذا الموضوع كنت ابحث عنه بالنت كثييير وكنت أتمنى اني الاقيه

لاني ماعرفت اكتبه مع انه سهل بس مو ببالي شي اكتبه في هالموضوع

وماشاء الله تبارك الله ياحظ من يدور على هالموضوع ويلاقيه هنا

انا اخذته من زميلتي بالمدرسه << كان من اول اعطتها بس

المهم ان شاء الله من كان يريد يستفيد ,, ولا تنسوني من دعائكم موضوع

التعبير هو
( مذكرات يومية ) ..


بحط موضوعين ,,



اول موضوع طبعا هذا نموذج من معلمات يعني مااعتقد انه ينفع تعطيه معلمه

لأنو اكيد بيكون عندها بس انا بحطه عشان الي يبغى يكتب يعرف الفكره





الموضوع الاول

.. مذكــــرات يتـــــيم في ليلــــــة العــــــــيد..


تقترب الساعة من الثالثة بعد منتصف ليلة العيد لم أستطيع النوم نام إخوتي الصغار ونامت أختنا الكبرى ,فاطمة ,لقد تعبت من كثرة العمل في نظافة المنزل, أنها أخت طيبه تحملت مسؤوليتنا بعد وفاة الوالدين ضحت بالكثير من اجلنا حتى رفضت الزواج قبل أن نكمل دراستنا إنني أشفق عليها, وحزيـــن من اجلها ,أحس أحيانا أنها حزينة تحاول أن تخفي حزنها حتى لاتشعر بفقد الوالدين, وكأنها تريد أن تتحمل مشاعر اليتم وحدها,كانت دائما ضاحكة مبتسمة في عهد أبي وأمي ,ولأن اختفت الابتسامة الجميلة وظهرت على وجهها علامات الهم وأشباح الحزن, كان أبي يحبها كثيرا وكانت أمي سعيدة بذكائها وتفوقها في الدراسة, مسكينة يا أختاه رأيت دموعها اليوم وهي تعد لنا ملابس العيد , انه أول عيد يمر علينا بعد رحيل أمنا , مازلت أحس أنفاسها, وحركاتها الكثيرة في ليلة العيد ,ومازال صوتها يرن في آذاني وهي توقظني مع تكبيرات العيد ,ثم تلبسني ثوبا جديدا فاذهب مع والدي إلى المصلى وكلانا يكبر (الله أكـبر) لأول مره سأذهب لصلاة العيد وحدي .

ياإلهي! ساعدني حتى اجعل إخوتي سعداء بالعيد , ثم عدت لأوقظ أختي فاطمة وأخوتي الصغار











الموضوع الثاني الي بحطه دحين مو من نموذج المعلمات يعني اي احد يقدر

ياخذه ويسلم الموضوع عادي خخخخخخخخخخ







الموضوع الثاني



رحلتي الأولى

في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس العاشر من شهر صفر تحركت

بنا السيارة على المطار الدولي . الجو جميل , وهواء الصباح الباكر يداعب

شعري , فيتمايل في كل اتجاه كالفرحان ,,لم تغب عن بالي صورة الطائره

التي سـأركبها بعـد قـليل . كان حـلماً بالنسبة لي . كنت أراها وهي في الجـو

كالطائر الصغير . فكيف أراها اليوم ؟؟ سألت أبي أسئلة كثيرة عن حجمها .

لم أتوقـف عن السؤال حتى رأيت نفسي داخـل الطـائرة وكــان أبي سعـيدا

بفـرحة ووجـل في نـفس الوقت , وشاهدت مساحتها الواسعـة , وصفـوف

المقـاعد المنظمة وعدداً كبيراً من المسافرين معهم الأطفال . جلست على

مقـعـد إلى جـوار واـلدي , وبدأت أترقب لحظة الطيران في الجو, وفجأةً

تحركت الطائرة ببطء شديد , ثم أسرعت شيئاً فشيئاً حتى انطلقت بسرعة

مذهلة إلى أعلى . كم كنت سعيدة وأنا في الجو ! إنها أول مرة

أركب فيها الطائره , وأول مرة أصاحب فيها والدي في السفر .






أنتهت ..





لا تنسوني من صالح الدعاء




مع حبي

أحلى أخت


المواضيع المتشابهه:

__________________
[size=4][align=center]

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ