| الورد |
| |
( مدخل ) حكآيةٌ من كتآب طٌوى ’’ هاقد بدأت مسيرةٌ العشآق ’’يقودهم هو وأنـا ! وبعد أن أحرقو سفن الهوى’’ الخوف من أمامهم ’’ والخوفٌ خلف مائهم ’’ والخوف لآمفر ’’ فكلهم وجع ! من أول الصبآح لـ آخر الغسق ! فمامن مفر ’’ وتبدأٌ الحكآيه ’’ وضآعت عنآوين الصبآح من الصحف ! تحنطت كل الطرق’’ وتكحلت أهذابنا بالشيب بحثا عن أفق ! وغابت أن وأخواتها من قدح الكلام ’’ وبقينـا بلا ولآ ! وتمددت لغةٌ التذاكي ’’ لعلنـا ’’ ولعلنـا ’’ نستسيغ الخبر ! لآأنت حضرت ولآانـا أقتربت ’’ فالكلٌ في ذهآب ! ولآ أيآب ’’ الا الى الكدر ’’ فلآبد من بعض المعآصي ’’ وكلانـا لآيٌغتفر !! فالذنب ذنبك ’’ والشوق شوقي ’’ ولآمفر ’’ فياوقت تسرب من جيوب الوقت سآعه ’ ’ وأبقني حيث كنت ’’ أستظل بظله ’’ وأحتمي بقلبه ’’ ويرجع الصدى ’’ أستظل بظله / أحتم بقلبه !!! ويحي اذا ماشلني غضبي ’’ وأذا تدلل خافقي ’’ ولآمفر ’’ مالذي يجري ؟ أحقا لستٌ أدري ’’ أم تٌرى أني أدري ؟ بين هاتين تلعثمتٌ بصمتي وأحترقت ’’ ومازآل الشوق كالمبتور! ومازلت أبحث عن أشياء كانت هنا ’’ غير أني ماوصلت ’’ وكأني لآأرى الا سباعا ’’ يعوي الطريق معهم ماعووا! ولستٌ أدري مايجري ’’ لعٌمري لآ أدري ’’ فالشوق يسطو كهادرٍ شلال ’’ ومواجعٌ تمتدٌ كالزلزال ! ويرتدٌ الصدى سيفا ليقتلني بغير قتآلٍ ’ أيا عشقي؟ أيا رجلي ؟ أياشاعري ؟ أيا أي شيء كنت ولم تكن ! مازلتٌ قابعة بمكآني ,, تركتٌ لك فيه قلبٌ متيم ٌ , ودمعٌ عند الـوداعٍ يصفعني بأذلالٍ!! ياسيدي انـا قد جف صبري ,, لآبل تعبت ’’ ولم تعد بي قٌدرةٌ أطفئ بها جمر العذاب ’’ فهاهي ذكرى تمر على بالي وتنتشرٌ’’ فكيف يُستهانٌ بقصتي ’’ وكيف لآيبدد المساء بك دمعتي ؟ غير خيالٍ يقفٌ هنآك ’’ يمدٌ لي يداً’’ وأمدٌ يــدا ’’ غير أنـا لآنصل ! ايا عشقا منذ أن أدار أصابعهٌ برحى يدي ’ تلونت يدا القمر ’’’ أقترب ’’ أقترب فهذا الشوق اليك يقتل بي أحساسي بالوقت ’’ والـــــوجع ’’وبالاشياء ’’ يٌدخلني في مللٍ ’’في عبثٍ ’’نمطٌ مٌبتذل ’’! هاقد نضب الصبر ’’وتفد الزيت !وهاهو القلب يعوي كذئبُ في وحشة صحراءٍ خارج خارطة الكون ’’ فما أوسع ثقب جراب الايام بخاصرتي ’’وماأضيقهـا الايام ’’ ونــــــافدتي ! مخرج / وأنتهت الحكآيه ’’ وبألتقاء عينـانـا’’ وغٌبتٌ أنـــــا ’’ وغآب هو ! |