يـــــــــــــــا ( رماد أنثى ) في خاطري لك كلام علىَ فكره تَراكْ أسرفتْ في مد الوله واقفِيتْ ...! . . . . . . . وشرّعت الأمَاكنْ ل آلتّعب . . . . .. . واُوصدتْ بيبَانِكْ ! شَربكْ الفقدْ و . . . " ادمنتْ الغياب ورحِت مَارديتْ , . . . . . . . وتوَسّدتْ الفرَاقْ وصار جلادكْ وسَجّانِكْ !
__________________ |